قصص ونصوص لنضال حمد ترجمها للفرنسية إبراهيم درغوثي و مرتضى لعبيدي
**
ثلاث قصص جديدة لنضال حمد مترجمة للإنكليزية والفرنسية
جمانة - ترجمة للفرنسية ابراهيم درغوثي
سيدة الورد - ترجمة للإنكليزية حسن حجازي
****
قصة نضال حمد -ترجمة إبراهيم درغوثي
2
Perché
sei qui oh rosa ?
Di Nidal Hamad
Traduzione a cura di Asma Gherib
لماذا انت هنا يا وردة؟- قصة نضال حمد
3
La fleur du camp
زهرة المخيم-
قصة
نضال حمد
Nouvelle de Nidal Hamad
(Palestine/Norvège)
Traduite de l’Arabe par Saïd M. Jendoubi (Tunisie/France)
4
Des souvenirs de mes blessures
Un texte de : Nidhal
Hamad
Traduit en Français par :
Brahim Darghouthi / Tunisie
Je la serrais avec force
Je la pressais comme une citronnade
*************
L’alba degli uccelli liberiفجر العصافير الطليقةDi Nidal Hamad
Traduzione a cura di Asma Gherib
Ci stavamo
preparando per la partenza, non avevamo dormito bene ma mi ricordo
che fu il cinguettio degli uccelli a svegliarci quella mattina.
****
Di
Nidal Hamad
Palestina/ Oslo
Traduzione a cura di Asma Gherib
Punizione
Un incendio scoppio' in mezzo alle persone
Il fuoco è stato ingiusto con alcune
E ha purificato altre
Dalla turpitudine dell’uomo stana
E dai sussurri diabolici
****
خرجوا من بيوتهم بعد أن غادرها الأهل إلى العمل في
ساعات الصباح. عبروا الطريق قرب المدرسة التي أقفلت أبوابها بسبب
الاحتفالات بمناسبة وطنية. ساروا بمحاذاتها وفي نيتهم الوصول إلى قلعة
البحر. لم يفكروا بعواقب الرحلة. أكبرهم بلغ من العمر خمس سنوات. تركوا
وراءهم الدرب المؤدي إلى
+++
حب في السكن الجامعي - نص لنضال حمد
على باب السكن الجامعي انتبه لها وذلك عندما التقت عيناه بعينيها. إنها
المرة الأولى التي يلتقيا فيها بالعينين. تحدثت عيونهما بلغتها.. رأى
كل واحد منهما نفسه في بؤبؤ عين الآخر. ثم انصرفا كل في اتجاه معاكس.
مخلفين وراءهما إحدى عشرة طبقة من مبنى سماه البعض مصنع النساء.
++++
La Sirène - The Mermaid : Nidal Hamad - قصة عروس البحر مترجمة للفرنسية والإنجليزية
Traduite en Français par : Brahim Darghouthi / Tunisie
Il a traversé le sentier qui conduit à la plage, au bord de la mer. Le sentier
était rempli d’empreintes de pieds, de souliers, et de sabots d’animaux
domestiques.
++++
Pani róż-
قصة سيدة الورد مترجمة للبولندية
Autor: Nidal Hamad
Przekład: dr Yousef Sh’hadeh
Każdego dnia przychodzi rankiem. Kołysze
się na wąskiej drodze prowadzącej do ogródka jej wiszącego raju.
Dziwny kapelusz zakrywa całą jej twarz rozłożywszy się na głowie. Z
daleka w swoim azjatyckim kapeluszu i ze starannie dobraną
gestykulacją wygląda niczym jedna z towarzyszek Ho Shi Minh*.
++++
سيدة الورد
نص: نضال حمد
ترجمة د. يوسف شحادة
تأتي صباحاً كما في كل يوم. تتمايل على الدرب الضيق المؤدي إلى حديقة
جنتها المعلقة. قبعتها الغريبة غطت مساحة وجهها وبسطت نفسها فوق رأسها.
تبدو من بعيد كأنها من رفيقات هوشي منه بقبعتها الآسيوية و حركاتها
المنتقاة. تلقي تحية الصباح على ورود الحديقة. ثم تقف عند أجملها فتمسح
عليها بكف يدها. كأنها تمسد شعر بنت من بناتها. تعدل من وقفتها وتفعل
الشيء نفسه مع قضيب الحديد الذي يسند الشتلة الأطول. تغيب لحظات
معدودات ثم تعود وبيدها دلو من الماء ، تتطاير من حولهما الفراشات
الملونات. تصب الماء فوق التربة وتغسل ببعضه الورود المصطفة بشكل
منتظم. عندما يحين موعد ذهابها تقف بإجلال أمام المنظر المهيب وتقدم له
التحية . تفهم الوردات ان السيدة العجوز ستعود الآن من حيث جاءت وأنها
لحظة الوداع. لكن وقبل أن تعدل صاحبة القبعة السوداء من وضع قبعتها من
جديد وقبل ان تغادر المكان.. تهمس لورداتها ببضع كلمات لا يفهمها إلا
الورد في تلك الحديقة.
يوليو - تموز 2007 أوسلو
* العم هوشي منه قائد الثورة الفيتنامية فيلسوف وشاعر وسياسي عريق
+++
سيدة الورد - La dame aux fleurs
Pani róż
Autor: Nidal Hamad
Przekład: dr Yousef Sh’hadeh
+
+
+
The Mermaid
+
أحذية
+
Le cavalier, le cheval, la montre et moi
+
قصة قصيرة : نضال حمد
Seule
la fille des voisins…
Traduite par Mortadha
Labidi (Tunisie)
+
Chrahbil et Chadi : Une nouvelle de : Nidal Hamad ,Traduit en Français par : Brahim Darghouthi
شادي وشرحبيل
+
قصة ساقي+
مقالات لنضال حمد ترجمة
"Nous retounerons, c’est certain, nous retournerons"
سنعود سيعني سنعود
La maison palestinienne n'est pas une société privée
مقال "البيت الفلسطيني ليس شركة خاصة" مترجم للفرنسية
+
Le mois d'avril, le mois des massacres,des prisonniers et des martyrs
مقال نيسان شهر الأسرى والشهداء مترجما للفرنسية
+
Saïd Atabeh : 29 ans dans les prisons israéliennes
سعيد العتبة 29 عاماً في السجن
+
Des paroles, un avion et un horizon ...>>>
Le mois d'avril, le mois des massacres,des prisonniers et des martyrs
*
*
http://www.palestine45.net/la_maison_palestinienne.htm
قصص وخواطر بقلم نضال حمد
--------------------
هرة المخيم*
*
*
*
*
هذه الصفحة قيد الإعداد